الحمل والولادة

استشارة الطّبيب عند التّخطيط للحمل

شارك المقالة مع أصدقائك

كل امراة تختلف عن ألاخري في الصحة والبنيان لهذا وجب علي كل امراة قبل التفكير في حدوث الحمل بأمر الله فلابد ان تذهب للطبيب لتوفير رعاية طبيه مكثفه لها قبل الشروع بالحمل إن كانت تحتاج لهذة الرعاية.

يجب استشارة الطّبيب عند التّخطيط للحمل؛ للتعرف على مستلزمات الرّعاية الصّحية قبله، ومن الأمور التي تجب مناقشتها مع الطبيب ما يلي:

 

 

 

  • يجب التأكد من علاج الأمراض مثل أمراض الغدة الدرقية، أو السّكّري، أو ضغط الدم، أو التهاب المفاصل في حالة الإصابة بها، أو التأكد من أنها تحت السّيطرة.

 

  • سلوكيات الحياة:

 

  • يجب إخبار الطبيب عن بعض السلوكيات التي قد تؤثر على الحمل في حال وجودها؛ كالتدخين، أو شرب الكحول، أو تعاطي المخدرات، أو العيش في بيئة سيئة؛ لتقديم المشورة، والمساعدة على تخطي هذه المشاكل.

 

  • الأدوية:

 

  • قد يسبّب تناول بعض الأدوية عيوباً خَلقية خطيرة؛ لذا يجب التحدث مع الطبيب حول هذه الأدوية سواء كانت مصروفة بوصفة طبيّة، أو غير مصروفة، والمكملات الغذائيّة أو العُشبية، والتأكد من تناول الأدوية الضّروريّة فقط.

 

  • اللّقاحات:

 

  • يُوصى عادة بأخذ مجموعة من اللّقاحات قبل الحمل، أو أثنائه، أو بعد الولادة؛ للمحافظة على صحة الأم والجنين.

 

  • التّاريخ الإنجابي:

 

  • يشمل ذلك مناقشة تجارب الحمل السابقة إن وُجدت، وتاريخ الحيض، واستخدام وسائل منع الحمل، ونتائج فحص عنق الرحم، والالتهابات المهبلية إن وُجدت.[٢]

 

  • التاريخ الصّحيّ للعائلة:

 

  • يجب إخبار الطبيب عن أية مشاكل صحية متوارثة في العائلة، مثل السّكّري، وارتفاع ضغط الدم، والجلطات
السابق
تشقُّقات الحمل عند نمو الجسم
التالي
الفحوصات الطبية و الصحة النفسية