الفن والسينما في العالم العربي والاجنبي يحظي بمتابعة كبيرة من الجماهير العريقة، وهناك جديد دوماً في عالم الفن من خلال موقع ويكي العربي نقدم اخر الاخبار الفنية تابعونا.
بدأت أحداث الحلقة الثالثة عشر من مسلسل “بين السما والأرض” الذى يعرض على قناة On، وجاءت بعنوان “أعز الناس”، بنزول المهندس المنتظر بالخامات تصليح الأسانسير “إبراهيم السمان” من الميكروباص، الذى كان يركبه من أجل الوصول لمكان الحادث، ولكنه نزل فى الطريق وراء إمرأة أعجبته ونسى الخامات بالميكروباص، وعندما تذكرها جرى وراء الميكروباص.
وعلى جانب آخر، الأحداث تعود قبل حادث الأسانسير بعشر أيام لنجد إحدى طالبات حميد “هانى سلامة” تعرض عليه العمل فى قناة والدها وتقديم برنامج خاص به، ويقوم أحد رجال سيد الحلوانى “محمد رضوان” بتصويره وهو يجلس معها ويقول إنه يخون “درة” مع تلك الفتاة فتنهار، ويحذرها أن تخبره أنها عرفت ولكنها تقوم بمراقبته، وبالفعل تراقبه حتى تجده يقابل نفس الفتاة مره أخرى فيحدث مشاده كلامية بينهم وتبدأ الفتاة شرح الأمر لها ولكنها تتطاول بالكلام عليه فيصفعها بالقلم .
بين السما والارض
بين السما والارض
وينصح خال درة ألا تترك المنزل وهو يستطيع أن يعيد لها حقها ويجندها داخل منزل حميد “هانى سلامة”، ويتفق مع كريمة “ندى موسى” أن تنقل له جميع أخبار حميد “من خلال ابنه زياد أو صديقه بطرس، وفى المقابل وعدها أن يعيدها لبيت حميد، وتخبره أن هناك حفلة عيد ميلاد يقيمها بطرس لإبنته وسيحضر حميد مع ضيوف مهمين ويبدأ هو فى التخطيط للتخلص من حميد عن طريق خطفه وإجباره على تسجيل فيديو يعترف فيه بجرائم هو لم يفعلها وعن إنفجار هم يخططون له.
يخرج عوض “محمود الليثى” من السجن ويبدأ فى البحث عن رقية “نجلاء بدر”، والتى أصبحت نجمة كبيره تدعى ريهام، وأستطاعت رقية أن تجعل فاتن “سوسن بدر” لا تطلب فى أى عمل وأشترطت على المخرج فى عملها الجديد أن يجلب فاتن معها فى دور صغير وإلا لن تعمل فى ذلك الفيلم .
تخطط مرام “يسرا اللوزى” للإيقاع بسامى الذى هرب خارج البلاد بعد تقديم العديد من البلاغات ضده، وتستدرجه حتى يعدها أنه قادم لمصر فى نهاية الأسبوع، ويقوم إبن شاكر “أحمد بدير” بجعله يوقع على عقد بيع المكتبة دون أن بدرى وذلك بعدما أتفق مع ذلك الرجل الذى يريد شراءها وأخذ منه الكثير من المال.
يشعر شاكر “أحمد بدير” بدوخة ويبدأ يوصى الحضور بكلمات، حيث قال إن يخبره أبنه أنه يحبه كثيرا وأنه يعلم كم هو يحبه أيضا، بدأ الجميع يبكى حتى لفظ أنفاسه الأخيرة .
