يحكي ان هناك فتاة جميله جدا تزوجت ملكا وهي من البسطاء جدا كيف حدثت القصة هكذا هنا الفتاه الحسناء تجد رجال الملك يتجولون سيكون من السهل بالنسبة لي أن أتجنب رجال الملك وخاصا لان اخي مصاب وان علمو لان يكون خيرا لي ولاخي هذا ماحدثت الحسناء نفسها بها
محتوى المقالة
بكاء الاخت
لكن بكت أخته ، وتوسلت إليه ألا يذهب: “إذا قتلوك ، يا عزيزي سأكون هنا وحدي في الغابة ، التي تركها العالم كله”.
وقال “سوف أموت من الحزن ، إذا بقيت هنا أستمع إلى طلقات الصياد”.
وهكذا تطلق شقيقته صرخة قويه من القلب ، وتحاصر بفرح في الغابة.
الصيادين والبحث
وبمجرد أن رآه الملك ، قال للصيادين ، “اتبعوا هذا الأيل ، لكن لا تؤذوه”. لذلك كانوا يصطادونه طوال اليوم ، ولكن عند اقتراب غروب الشمس ، قال الملك للصياد الذي اتبع الزحف في اليوم السابق ، “تعال وانظر لي الكوخ الصغير”.
فذهبوا سويًا ، وعندما رآه الملك أرسل رفيقه إلى المنزل ، واستمر بمفرده بسرعة حتى وصل إلى هناك قبل التزوير ؛ ثم صعدت إلى الباب
عندما فتح الباب ، تدخّل الملك ، ورأى في دهشة كبيرة فتاه أكثر جمالا مما رآه في حياته يقف أمامه. ولكن كم شعرت بالخوف شعرت برؤية بدلًا من ، تزين رجل نبيل مع تاج ذهبي على رأسه.
الزواج بالملك
ومع ذلك ، فقد بدا ودودًا للغاية ، وبعد قليل من الكلام ، مد يده إليها وقال: “هل تذهب معي إلى قلعتي وتكون زوجتي العزيزة؟”
أجابت أقبل الزواج ، “كنت عن طيب خاطر ، لكنني لا أستطيع أن أترك عنزتي العزيزة يجب أن تذهب معي أينما كنت”.
أجاب الملك قائلاً “ستبقى معك طالما تعيش” ، ولن أطلب منك أبدًا أن تتخلى عنها “.
بينما كانوا يتحدثون ، جاء الزحف محاطًا به ، وكان يبدو جيدًا وسعيدًا. ثم ربطت أخته سلسلة التسرع في طوقه ، وأخذتها بيدها ، واقتادته بعيدًا عن الكوخ الموجود في الحطب إلى حيث كان حصان الملك الجميل ينتظره.
