علم أصول الكلمات هو ذلك النقش المكتوب بالخط العربي النبوي لعمرو القيس ابن عمرو الذي لقب بملك كل العرب بالخط النبطي ولقد وجدت مؤرخة في 7 ديسمبر 328 م في نمارا في حوران جنوب سوريا.
ومن الجدير بالذكر أن الإستخدام الموثق الأقدم لكلمة العربية التي تشير إلى شعب ما ومع ذلك فهو سجل بلغة الأكادية لغزو آرام الآشوري القرن التاسع قبل الميلاد والذي أشار إلى البدو في شبه الجزيرة العربية في عهد الملك غينديبو الذي قاتل كجزء من تحالف معارض لآشور.
من بين الغنائم التي استولت عليها جيش الملك الآشوري شالمانصر الثالث في معركة قرقر.
ومن الجدير بالذكر أيضا أن مصطلح عرب أو عربي يطلق أيضا في ألقاب الملوك الحميريين من زمن أبي كارب أسد إلى ماديريب يعفور.
ومصطلح سراب مشتق من مصطلح عرب وفقا لقواعد سبأ ويشار إلى المصطلح أيضا في الآيات القرآنية التي تشير إلى الأشخاص الذين كانوا يعيشون في المدينة وقد تكون كلمة قرض من الجنوب العربي إلى اللغة القرآنية.
ومن المعروف أن أقدم إشارة على قيد الحياة على الهوية القومية العربية هي نقش صنع في شكل قديم من اللغة العربية في 328 باستخدام الأبجدية النبطية والتي تشير إلى إمرؤ القيس بن عمرو . ويشير هيرودوت إلى العرب في سيناء و جنوب فلسطين ومنطقة جنوب الجزيرة العربية.
ويذكر المؤرخون اليونانيون القدماء الآخرون مثل Agatharchides و Diodorus Siculus و Strabo العرب الذين يعيشون في بلاد ما بين النهرين على طول نهر الفرات وفي مصر سيناء والبحر الأحمر وجنوب الأردن وهم الأنباط والسهوب السورية وشرق شبه الجزيرة العربية و تشمل النقوش التي يرجع تاريخها إلى القرن السادس قبل الميلاد في اليمن مصطلح عربي.
وتقول الرواية العربية الأكثر شعبية أن كلمة عربي جاءت من أب مسمى يدعى يعرب وكان من المفترض أنه أول من يتحدث اللغة العربية. ويذكر أن العرب كانوا يطلقون على الغراب الغربيون من قبل بلاد ما بين النهرين لأن البدو كانوا يقيمون أصلا غرب بلاد ما بين النهرين ثم تفسد المصطلح إلى اللغة العربية.