وجود تسوس في الأسنان ؛
حيث يعتبر التسوّس مكان وبيئة خصبة للبكتيريا وبقايا الطعام التي لا يمكن التخلص منها ، وذلك لأنّ فرشاة الأسنان لا تصل إلى عمق النخر لتنظفه وبالتالي فإنّ بقايا الطعام تُحلل عن طريق البكتيريا وينتج عن ذلك مواد كبريتية شبيهة بتلك التي تعطي البيض المتعفن رائحته الكريهة .
إهمال نظافة الفم والأسنان؛
يؤدي إلى تراكم اللويحة أوالبلاك على أسطح الأسنان التي تحتوي على بقايا الطعام والخلايا الميتة والبكتيريا وتسبب الرائحة الكريهة .
عدم الأكل لمدة طويلة حيث يقوم الجسم بحرق الدهون المخزنة فيه للحصول على الطاقة وينتج عن عملية حرق الدهون هذه مواد كيتونية تعطي رائحة الأستيون للنفس .
تناول بعض الأطعمة كالبصل والثوم و السمك ومشتقات الألبان حيث أن المركبات المتطايرة نتيجة عمليات أيض هذه الأطعمة يتم التخلص منها عن طريق الرئتين مسببة بذلك رائحة كريهة للفم .
علاج و دواء رائحة الفم الكريهة العمل على تنظيف الأسنان أكثر من مرّة بعد تناول الطّعام. الاهتمام بنظافة اللسان فهو مكانٌ مهمٌّ لتجمّع البكتيريا.
يجب على مستخدمي أطقم الأسنان إزالته قبل النوم، والعمل على تنظيفه جيّداً قبل استعماله مرّةً أخرى في الصباح.
يجب المحاولة على التخلّص من عادة التدخين؛
لأنّها تترك أضرارها على الأسنان واللثة وبذلك تؤدّي إلى التهابهما وخروج الرائحة الكريهة.
يُنصح بشرب السوائل بكثرة؛ لأنّها تعمل على ترطيب الفم، وتساعد أيضاً على تخليص الفم من بقايا الطّعام.
يعدّ البرسيم الحجازي معروفاً بأثره على تخليص الفم من الرّائحة الكريهة؛
إذ يؤخذ منه 3 حبّات يوميّاً بعد وجبات الطعام. يحتوي البقدونس على ماده تسمى الكلوروفيل الّتي تحمي الفم من الروائح الكريهة. تعتبر نبتة إكليل الجبل علاجاً فعّالاً لرائحة الفم الكريهة؛
لاحتوائها على مركّباتٍ مفيدة جدّاً وطاردة للرّائحة الكريهة . الابتعاد قدر الإمكان عن الأطعمة الغنيّة بالتّوابل؛
لأنّها تؤذي رائحة الفم.
تعمل الخضراوات والفواكه على ترك بقايا عالقة بالأسنان؛
لذا يجب العمل على تنظيف الأسنان بعد تناولها.
يجب استبدال فرشاة الأسنان الخاصّة كلّ شهرٍ تقريباً لمنع تكاثر البكتيريا عليها. الوقاية والعلاج تنظيف الأسنان بالفرشاة و المعجون نهاراً و ليلاً.
الزيارات الدورية لأطباء الأسنان وأخصائيي صحة الفم. استخدام مطهرات الفم (غسول الفم) مباشرة قبل وقت النوم.
استعمال خيط التنظيف ؛
إن استعمال خيط التنظيف يعتبر مُهمّاً و ضرورياً وذلك لإزالة بقايا الغذاء المتحللة والبلاك العالق بين الأسنان خاصة بمحاذاة اللثة.
الاهتمام بنظافة سطح اللسان عن طريق فرشاة اللسان و إزالة التجمعات البكتيرية، الأوساخ، المواد المخاطية.
مضغ علكة خالية من السكر للمحافظة على سيولة اللعاب في الفم ليقوم بغسل وإزالة بكتيريا الفم وبالتالي تقليل الرائحة الكريهة.