سوق المال يوجد به الكثير من الأسرار التى تخفي عن البعض والمعلومات التى منها يجد الجميع أرباح كثيره تهبط عليه من العمل من خلال البورصة العالمية او المحلية والعملات المختلفة والمناقصات والأسهم المالية والإقتصاد الذى يظهر فى لحظة مرتفع وفى الأخري منخفض اليوم نتعرف على أسرار البورصة وكيفية التربح من التجارة العالمية من خلال الأسهم والعملات بمختلف أنواعها والإستثمار والمناقصات المختلفه فقط فى موقع ويكي العربي العلم والفائدة والجديد والحصري فتابعونا .
مجالات الاستثمار
تتنوع مجالات الاستثمار حسب أهدافها فمنها الاستثمارات العقارية والاستثمارات السياحية والاستثمارات الصناعية والاستثمارات الزراعية. الاستثمار المحلى والأجنبي وذلك طبقا لراس المال
دوافع الاستثمار
هي العوامل التي تشجع المستثمرين على الاستثمار ومن أهمها :
الرغبة في الربح
التفاؤل والتشاؤم
مواجهة احتمالات زيادة الطلب واتساع الأسواق
التقدم العلمي والتكنولوجي
بناء رأس المال الاجتماعي
الاستثمار بدافع التنمية الاقتصادية
توفر الموارد البشرية المتخصصة
الاستقرار السياسي والاقتصادي
مواجهة احتمالات زيادة الطلب
محددات الاستثمار
الرغبة في الاستثمار
التوقعات الاستثمارية
الظروف المحيطة بالاستثمار
السياسات الاقتصادية
سعر الفائدة
عدم الاستقرار
يحاجج منتقدو الرأسمالية بأنها تشرعن السلطة في يد أقلية تنتمي للطبقة الرأسمالية مدارُ وجودها على استغلال عامة الشعب مِن الطبقة العاملة وجهدهم؛ وأنها تُولي الأهمية للربح على حساب المصلحة الاجتماعية، والموارد الطبيعية، والبيئة؛ وأنها توّلد حالة من عدم المساواة، والفساد وعدم الاستقرار الاقتصادي. في حين يرى أنصار الرأسمالية بأنها تقدّم ابتكارات ومنتجات أفضل بسبب وجود المنافسة، وتوزّع الثروة على جميع الأفراد المنتِجين، وتدعو إلى التعددية وإلغاء المركزية، وتخلق نموًّا اقتصاديًّا قويًّا، وتحقّق الإنتاجية والازدهار اللذين ينفعان المجتمع إلى أبعد الحدود.
وُجدت اقتصادات السوق ضمن أشكال مختلفة من الحكومات في أزمان وأماكن وثقافات مختلفة. المجتمعات الرأسمالية المعاصرة -التي تتّسم بإضفاء طابع العالمية على العلاقات الاجتماعية القائمة على أساس النقود- هي عبارة عن نظام عريض ومتّسق يتألّف من طبقة العمال الذين يجب أن يعملوا لكسب أجورهم، وطبقة رأسمالية تمتلك وسائل الإنتاج؛ ونمى هذا النظام في أوروبا الغربية في عملية تمخّض عنها نشوء الثورة الصناعية. منذ ذلك الحين، أصبحت الأنظمة الرأسمالية -بغض النظر عن مقدار تدخّل الدولة فيها- سائدةً في العالم الغربي، وما زالت آخذةً في الانتشار. مع مرور الوقت، شهدت البلدان الرأسمالية نموًّا اقتصاديًّا رافقه ارتفاع في مستوى المعيشة.