المملكة العربية السعودية هي ثاني أكبر وجهة سياحية في الشرق الأوسط مع أكثر من 16 مليون زائر في عام 2017 و على الرغم من أن معظم السياحة في المملكة العربية السعودية لا تزال تنطوي على الحج إلى حد كبير هناك نمو في قطاع السياحة الترفيهية.
نظرا لتعزيز قطاع السياحة مؤخرا من المتوقع أن يكون القطاع هو النفط الأبيض للمملكة العربية السعودية. ثبت أن هذا من المتوقع أن يولد قطاع السياحة 25 مليار دولار في عام 2019.
تشمل المناطق السياحية المحتملة جبال الحجاز وسراوات والغوص في البحر الأحمر وعدد من الآثار القديمة.
المملكة العربية السعودية لديها مجموعة متنوعة من المتاحف التي تتراوح بين المتاحف التاريخية والمتاحف الأثرية والمتاحف الثقافية والعلمية. تعرض هذه المتاحف الحياة الفنية والمصنوعات اليدوية القديمة والآثار في المملكة وتشمل:
محتوى المقالة
المتحف الوطني للمملكة العربية السعودية:
يعد المتحف الأكثر شهرة في المملكة العربية السعودية. تم تأسيسها في عام 1999 وتقع في الرياض كجزء من مركز الملك عبد العزيز التاريخي و يسلط المتحف الضوء على التاريخ البارز لشبه الجزيرة العربية ودوره التاريخي في توسيع الإسلام وتاريخ المملكة العربية السعودية.
يحمل المتحف العديد من المخطوطات القديمة التي تعود إلى العديد من الحضارات القديمة في الواقع تعتبر المملكة العربية السعودية واحدة من أغنى الدول فيما يتعلق بعدد المخطوطات القديمة.
متحف قصر الزاهر:
إنه متحف تاريخي أنشئ في عام 1944 ويعرض تاريخ مكة ومجموعات أثرية مختلفة لفترات مختلفة من التاريخ الإسلامي في المنطقة.
متحف المدينة:
يعرض تراث المدينة وتاريخها الذي يضم مجموعات أثرية مختلفة ومعارض بصرية وصور نادرة تتعلق بالمدينة المنورة.
متحف جدة الإقليمي :
يعرض مجموعة متنوعة من القطع الأثرية بما في ذلك القطع الأثرية للعصر الحجري الذي يعود إلى العصر الأسيولي وعناصر توضح ظهور الإسلام ومجموعة من العناصر الإثنوغرافية التي تصور الثقافة الحديثة للمنطقة.
قلعة تبوك:
هي قلعة قديمة في تبوك عاصمة منطقة تبوك في شمال غرب المملكة العربية السعودية والتي يعود تاريخها إلى عام 1559.
ويقع متحف الدمام الوطني في الطابق الرابع من مكتبة الدمام العامة مقابل استاد محمد بن فهد على الخط المتقاطع من طريق الدمام