الحمل والولادة

فرحة انتظار المولود القادم

شارك المقالة مع أصدقائك

الحمل نعمة من رب العالمين تتمناها كل إمراة متزوجه وكل رجل تزوج ليتزوج هذا الزواج بطفل جميل يكمل سعادتهم ويكمل تكوين الإسرة الجميله البسيطة التى تبدأ فى حياه جميله جديدة مشتركة واليوم نقدم لكم باقه متنوعة من المقالات المفيده والمهمة التى تخص الحامل من البداية الى ان تتم الولاده بأمر الله بخير وسلامه فقط فى موقع ويكي العربي الجميل والجديد والمفيد فتابعونا .

 

فرحة انتظار المولود القادم..وفرحة مواصلة الرضاعة للطفل الحالي
  • ومن هذه التغيرات؛ الفرحة بانتظار مولود جديد، وفرحة مواصلة الرضاعة الطبيعية للطفل الحاضر، ولكن هناك مشكلة ليونة الثدي، إذ يُصبِح الثديان والحلمتان أكثر ليونةً، وإذا شعرت الأم بعدم الراحة في هذه الحالة، فيمكنها أن تفطم طفلها عن الرضاعة الطبيعية.
  • يمكن أن يقلّ إنتاج الحليب نوعاً ما بعد الأشهر الأولى من الحمل، كما يمكن أن يبدأ طعمه بالاختلاف، خاصّةً في المراحل الأخيرة من الحمل، ويصبح أقل حلاوة، وأكثر ملوحة، و يرجع السبب لارتفاع محتوى الحليب من الصوديوم، حينها يرفض الطفل الرضاعة، ويمكن ان يفطم نفسه تلقائياً.
  • كما أن تحفيز الحلمات الناتج عن الرضاعة الطبيعية يحفز الجسم لإفراز هرمون الأوكسايتوسين، الذي يلعب دوراً في التقلصات التي تحدث أثناء الولادة، ما يزيد من قلق الأم من إمكانية
  •  بسبب هذا الهرمون.
  • ولكن أثبتت الدراسات المعملية أنّ الكمية التي تُفرز من هرمون الأوكسايتوسين خلال فترة الرضاعة تكون قليلة، ولا تكفي لتحفيز المخاض في الظروف الطبيعية، بينما يكون لها تأثير في حالة النساء المعرضات للولادة المبكّرة.

ومن هذه التغيرات؛ الفرحة بانتظار مولود جديد، وفرحة مواصلة الرضاعة الطبيعية للطفل الحاضر، ولكن هناك مشكلة ليونة الثدي، إذ يُصبِح الثديان والحلمتان أكثر ليونةً، وإذا شعرت الأم بعدم الراحة في هذه الحالة، فيمكنها أن تفطم طفلها عن الرضاعة الطبيعية.
يمكن أن يقلّ إنتاج الحليب نوعاً ما بعد الأشهر الأولى من الحمل، كما يمكن أن يبدأ طعمه بالاختلاف، خاصّةً في المراحل الأخيرة من الحمل، ويصبح أقل حلاوة، وأكثر ملوحة، و يرجع السبب لارتفاع محتوى الحليب من الصوديوم، حينها يرفض الطفل الرضاعة، ويمكن ان يفطم نفسه تلقائياً.
كما أن تحفيز الحلمات الناتج عن الرضاعة الطبيعية يحفز الجسم لإفراز هرمون الأوكسايتوسين، الذي يلعب دوراً في التقلصات التي تحدث أثناء الولادة، ما يزيد من قلق الأم من إمكانية حدوث ولادة مبكرة بسبب هذا الهرمون.
ولكن أثبتت الدراسات المعملية أنّ الكمية التي تُفرز من هرمون الأوكسايتوسين خلال فترة الرضاعة تكون قليلة، ولا تكفي لتحفيز المخاض في الظروف الطبيعية، بينما يكون لها تأثير في حالة النساء المعرضات للولادة المبكّرة.

السابق
الشعور بالتعب والإرهاق للحمل الجديد والرضاعة معاً
التالي
الحمل والرضاعة في أمان