منوعات

لماذا أرغب في حل هذه المشكلة ؟

شارك المقالة مع أصدقائك

العلم ليس له حدود والأفكار دائما تجد مجرى لتتحقق حتى تكون ظاهره للنور ويتم تجربتها وتحريرها من العقل لتصبح مفيده للجميع ينتفع بها كل من يسمع بها او يتجنبها اذا كانت مضره له وللغير اليوم نتعرف علي بعض الأفكار التى افادت العلم والعلماء وعادت على البشرية نقدم لكم باقه متميزة من المقالات المتنوعه بكل المجالات العلمية والطبيعية والترفيهية فقط وحصري موقع ويكي العربي فتابعونا .

 

تحديد الأهداف
إن كنت اتبعت الخطوات السابقة بشكل صحيح، فعقلك الآن مستعد لتقبل كل الاقتراحات وإنتاج حلول عملية، ولكن قبل أن تبدأ في التفكير في حلول، عليك أن تحدد أهدافك بدقة والتي سيترتب عليها كل شيء فيما بعد.

اسأل نفسك، ماذا أريد في النهاية، أو لماذا أرغب في حل هذه المشكلة ؟
هل سيعود علي الحل بمنفعة ؟
كم الوقت المقدر الذي سأستغرقه لحل المشكلة ؟
– التطوير والتنفيذ
هذه هي الخطوة الأخيرة في حل المشكلة نفسها، كما أنها الخطوة الأهم أيضًا والتي في حال تجاهلتها لن تتمكن من فعل شيء.

عليك أولًا بكتابة قائمة كاملة بالخطوات التي يجب عليك فعلها، مع الوضع في الاعتبار أنها لا تؤذي أحدًا
نفذ الخطة في فترة زمنية حددتها أو توقتعها مسبقًا، حيث يساعد ذلك على الإسراع في التنفيذ
النتائج
تهانينا، أنت الآن قد حللت المشكلة بعد الفترة التي حددتها، ولكن لا تكتفي بذلك فقط. عليك كل مدة بتقييم تجربتك مع نفسك في حل المشكلة، حيث أن هذا يساعد بشكل رئيسي في المشاكل القادمة، إذا أنك تتجنب الوقوع في خطأ سابق ما وما إلى ذلك. اسأل نفسك هذه الأسئلة:

هل النتائج كانت مرضية أو كانت التي خططت لها منذ البداية ؟
هل كان هناك عواقب أعقبت المشكلة ؟
ما النقاط التي تجاهلتها والتي مثلت بعض العقبات ؟
وفي النهاية، فقد قدمنا لكم خطوات حل المشكلة بطريقة منطقية وممنهجة، نتمنى أن تكونوا قد استفدتم من الموضوع. شاركونا كل الآراء والاقتراحات الجديدة.

السابق
المشكلة وحل مدروس ومخطط له
التالي
كيف تفرق بين التنمر وغيره من الصراعات الأخرى؟