الحمل والولادة

سرطان عنق الرحم والحمل: ما تأثيره على الخصوبة؟

شارك المقالة مع أصدقائك

الحمل نعمة من رب العالمين تتمناها كل إمراة متزوجه وكل رجل تزوج ليتزوج هذا الزواج بطفل جميل يكمل سعادتهم ويكمل تكوين الإسرة الجميله البسيطة التى تبدأ فى حياه جميله جديدة مشتركة واليوم نقدم لكم باقه متنوعة من المقالات المفيده والمهمة التى تخص الحامل من البداية الى ان تتم الولاده بأمر الله بخير وسلامه فقط فى موقع ويكي العربي الجميل والجديد والمفيد فتابعونا .

 

قد تؤثر العلاجات التي تتلقاها مريضة سرطان عنق الرحم على قدرتها على إنجاب الأطفال، إذا تم اكتشاف السرطان في وقت مبكر وكان محصورًا في عنق الرحم فقد يوصي الطبيب باتباع علاج يمكن أن يحافظ على إمكانية الحمل، ومن هذه العلاجات:

الخزعة المخروطية (Conization): يتم إزالة جزء من سرطان عنق الرحم فقط.
استئصال عنق الرحم الجذري (Radical trachelectomy): يتم إزالة معظم عنق الرحم دون التطرق لباقي أجزاء الرحم.
قد يحتاج المريض إلى استئصال الرحم بالإضافة العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي عند اكتشاف سرطان عنق الرحم في مرحلة متأخرة، مما قد يؤثر على إمكانية الحمل.

قد يلجأ بعض المرضى إلى تجميد البويضات أو التلقيح الصناعي (In vitro fertilization) للحمل.

السابق
سرطان عنق الرحم والحمل: ما تأثيره على الحمل؟
التالي
نصائح تُساعد على علاج المغص للحامل في الشهر الثالث