منوعات

الفازلين و شمع القضيب لتهدئة الجروح

شارك المقالة مع أصدقائك

العلم ليس له حدود والأفكار دائما تجد مجرى لتتحقق حتى تكون ظاهره للنور ويتم تجربتها وتحريرها من العقل لتصبح مفيده للجميع ينتفع بها كل من يسمع بها او يتجنبها اذا كانت مضره له وللغير اليوم نتعرف علي بعض الأفكار التى افادت العلم والعلماء وعادت على البشرية نقدم لكم باقه متميزة من المقالات المتنوعه بكل المجالات العلمية والطبيعية والترفيهية فقط وحصري موقع ويكي العربي فتابعونا .

 

الفازلين
عام 1859، كان الكيميائي روبرت تشيزبروه يحقق في بئر نفط في ولاية بنسلفانيا.

عندما سمع إشاعة غريبة بين عمال منصات النفط باكتشاف مادة تشبه الهلام تدخل باستمرار إلى الآلات و تسبب لهم في أعطال فنية.

ولاحظ شيسبروه أن العمال استخدموا شمع القضيب لتهدئة الجروح والحروق على جلدهم، وأخذ بعضاً للمنزل لتجربته.

وساعدنا باكتشافه الفازلين الذي نعرفه اليوم.
على الرغم من أن العلماء وضعوا الكثير من الجهد والتعب لاكتشاف أفضل الطرق لتحسين عالمنا وحياتنا، إلا أن هناك بعض العلماء الذين أناروا عالمنا عن طريق الصدفة. ومازال هناك العديد من الاختراعات القديمة التي مازلنا نستخدمها حتى اليوم.

 

السابق
LSD (ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك)
التالي
زجاج الأمان المستخدم في الزجاج الأمامي