المرأة الحامل ورهاب الخوف اثناء فترة الحمل

كل أم يكون لها خطه مثاليه تريد اتباعها اثناء حملها تحاول جاهدة تحقيق حمل مثالي بدون اي اخطاء محافظه على صحتها وصحه جنينها لكي يخرج الى عالمنا في صحه وسلامه وهي ايضا لكي تزداد سعاده برؤية جنينها موفور الصحه

قلق الحامل الدائم على صحه الجنين واتمام الحمل

دائما ما يحدث تشوش لدى بعض الامهات عن طريق التغذية والصحة والوزن وتغيرات الشكل كل هذا يتسلل دائما الي عقلها بدون توقف وخصوصا اذ استمعت الى بعض الاراء فبعض النساء تحاول دائما ان تصبح طبيب مشخص للحاله وواصف للعلاج احيانا والبعض الاخر يزرع في القلب الشكل من خلال كل التصرفات وهنا يكمن الخطر فلابد من اللجوء الي الطبيب المعالج لا الى اراء اطباء الاحتراف في الوصف والتشخيص وهم ربات البيوت

هل كبار السن بالعائلة لهم خبرة ويمكن اللجوء اليهم

بالطبع في بعض الاحيان تجد الاطباء الحقيقين هم كبار السن من العائله من النساء وهذا يرجع لعددة اسباب منها علي سبيل المثال لا الحصر انهم مروا من قبل بمراحل الحمل والولادة سواء معهم او مع الاهل والاصدقاء والجيران ايضا

ممن كانو يحصلو ن علي معلوماتهم

المعروف لدينا نحن البشر بجميع جنسياتنا ولهجاتنا واختلاف عرقنا وديننا اننا نحب جدا الروايات والحكايات ومن هنا أتت المعلومه لدي من سبقونا من كبار السن فهم استمعو الي امهاتهم وكبار عائلاتهم وهذا كان بوقت ندر فيه وجود الاطباء المعالجين من النساء لان العائلات قديما كانوا يمتنعون من الذهاب الي طبيب رجل لندرة النساء الطبيبات فكان البديل هو تدواي النساء داخل عائلاتهم او عن طريق القابله التي تخصصت بتوليد النساء الحوامل في المكان المحيط بها بمقابل مادي يتم اعطائه لها كهدية بعد الولادة من الزوج اب المولود

اسئله دائما تطرق باب عقلك دائما اثناء الحمل

 على سبيل المثال لا الحصر

هل الوزن الذائد ام النحافه ؟
هل أحتاج حقًا إلى العديد من الكربوهيدرات؟
هل أمارس الرياضة بشدة؟
هل سأؤذي طفلي إذا لم أغسل هذه التفاح جيدًا قبل أن أتناولها؟
اجابات كل هذة الاسئله تكمن في مكان واحد فقط وهو الام فلابد ان تكون علي ثقه تامه بنفسها اولا انها لن تؤذي جنينها وانها ستختار الطبيب المناسب ليباشر معها شهور الحمل بمتابعه مستمره