الآلآم للعظام يشتكى منها الكثير من البشر لكنها توجد لديهم علاج البعض يستفيد من العلاج والبعض لا يستفيد والبعض الاخر يستعمل العلاج ولكنه لايستجيب له اليوم نتابع معا جميع الآمراض الخاصه بالعظام وألألأم للقدم وألألأم للركبه و ألألأم للكعب نتابع كل جديد وحصرى ومفيد فى موقع ويكى العربي فتابعونا.
محتوى المقالة
- 1 أسباب حكة القدم عند النوم للأطفال
- 1.1 أعراض التهاب الجلد عند الأطفال
- 1.2 الأعراض المؤكدة لوجود التهابات لدى الطفل
- 1.3 أسباب التهابات الجلد وتحسس البشرة لدى الأطفال
- 1.4 خطوات قبل النوم لتجنب الحكة لدى الأطفال
- 1.5 أمراض تصيب الأطفال وحتى البلوغ تسبب حكة القدم
- 1.6 أعراض الجرب
- 1.7 الصدفية
- 1.8 وصفات منزلية تهدئ من حكة القدمين
- 1.9 علاج حكة القدم طبيًا
أسباب حكة القدم عند النوم للأطفال
أسباب حكة القدم عند النوم للأطفال، حكة القدم هي رد فعل من الجسم لأسباب متعددة محفزة سواء التهابات أو فطريات أو حساسية موسمية أو وراثية، ولكن الحكة هي شعور مؤرق للمريض وخصوصًا الأطفال حيث لا يمكنهم التحكم في رغبة الهرش وزيادة الأعراض المصاحبة من احمرار وتورم والتي تظهر وقت النوم مما يسبب قلق للطفل، وفيما يلي نتطرق لأسباب حكة القدم وطرق علاجها والوقاية منها وخصوصًا لدى الأطفال وهم الأكثر عرضه لها.
أعراض التهاب الجلد عند الأطفال
تظهر التهابات الجلد عند الأطفال في شكل مناطق متهيجة حمراء، وتكون شديدة الجفاف والتشققات، كما إنها تفرز سائل في حالة تهيجها والهرش بها (الحكة)، وهي تظهر مع الأطفال من عمر الشهور وحتى سن البلوغ، كما إنها تظهر بوضوح على الوجه وفروة الرأس والركبتين والكوعين والظهر وباطن القدم.
أما بالنسبة لحالات الالتهابات التي تحدث في منطقة الحفاضات، فهي تشبه التهابات الحساسية تمامًا ولكنها تكون بسبب سوء تهوية المكان والتلوث والرطوبة العالية به ولكنها تختلف في العلاج عن الالتهابات التحسسية بجسم الطفل.
أما الأطفال فوق السنتين فيزيد معهم الوضع بأن تلك المناطق الحمراء تزداد سمكًا وكثافة في الطبقة القشرية سواء في القدم أو باقي الجسد وذلك للتعامل مع مسببات الحساسية المحفزة لظهور تلك الالتهابات المسببة للحكة.
الأعراض المؤكدة لوجود التهابات لدى الطفل
- احمرار وتهيج بالجلد.
- تورم بالجلد.
- حساسية العين.
- تورم الشفاه.
- حكة بالقدم مستمرة تزداد وقت النوم.
- ترجيع في بعض الحالات.
أسباب التهابات الجلد وتحسس البشرة لدى الأطفال
- ارتداء الملابس الصوفية أو الغير ملائمة للبشرة لدى الطفل.
- تناول أطعمة محفزة للحساسية لدى الطفل (الأسماك – اللبن – الفراولة – الموز – الشكولاتة)
- صبغات الأقمشة الموجودة بالملابس.
- الجوارب الصوفية وخصوصًا أوقات النوم.
- استخدام منتجات العناية العطرية للطفل.
- حساسية الطفل لبعض الأدوية والتركيبات الكيميائية.
- فترة الربيع تزداد أعراض الحساسية بسبب حبوب اللقاح بالجو.
- الأتربة والتلوث الموجود في بيئة الطفل.
- وبر الحيوانات الأليفة مثل القطط والكلاب المنزلية.
- التعرض للحرارة الشديدة أو البرودة الشديدة.
- بعض الجراثيم الجلدية.
- الآفات (الجرب -عثة الفراش – وغيرها)
- جفاف بشرة الطفل وعدم العناية بها.
خطوات قبل النوم لتجنب الحكة لدى الأطفال
يتعرض الأطفال المصابون بالالتهاب أو الحساسية إلى الحكة الزائدة فترة النوم ليلاً، لذلك يجب على الأم اتباع بعض الإرشادات المهمة التي تجعل الطفل ينام هادئ وهي كالتالي:
- حماد دافئ وليس ماء ساخن على الأقل مرتين بالأسبوع، واتباع النظافة الليلة بكلٍ من الوجه والكفين والقدمين بماء دافئ ليلاً يوميًا بشكل منتظم.
- عدم استخدام صابون وشامبوهات عطرية تزيد من التهيج والحكة لدى الطفل، والحرص على استخدام المنتجات الخاصة بالأطفال؛ حرصًا على عدم جفاف جلد الطفل وتشققه.
- الحرص على عدم زيادة مرات الاستحمام حيث أن كثرتها تسبب جفاف الجلد.
- استعمال مرطبات قبل النوم بنصف ساعة على الأقل لضمان امتصاص الجلد لها، ورطوبة الجلد أثناء النوم.
- الحرص على الملابس القطنية قبل النوم، حتى الجوارب في فترة الشتاء.
- الحفاظ على درجة حرار الغرفة وقت النوم، وألا تتعرض للحر الشديد أو البرودة الشديدة.
- البعد عن الحيوانات الأليفة فترة النوم.
- الحفاظ على نظافة الفراش والتعقيم أثناء الغسيل والتطهير والتهوية الدائمة.
أمراض تصيب الأطفال وحتى البلوغ تسبب حكة القدم
الأعراض الجلدية عادتًا ما تكون مؤشر على الإصابة بأمراض أخرى داخل الجسد أو عدوى خارجية:
-
زيادة إفراز السيرتونين:
نتيجة لوجود أمراض مزمنة مثل الكبد والركود الصفراوي التابع له، الكلى، الغدة الدرقية، خلل تركيب كريات الدم، أمراض منتقلة أثناء الحمل.
-
السعفة الرياضية:
هي عدوى فطرية تكون أهم أعراضها الاحمرار والحكة الجلدية وتكون في باطن القدم وبين أصابع القدم.
ومن الممكن أن تتفاقم بها الحالة وتكون حبوب ملتهبة وتزيد من التهيج والحكة والتقشر ونزول السوائل.
-
الأكزيما:
والتي تتشابه كثيرًا مع سعفة القدم ولكن في وجود مسبباتها فهي تختلف؛
أسبابها:
- المواد الكيميائية والصبغات والمواد اللاصقة بالأحذية.
- بعض المضادات الحيوية مثل النيوميسين.
- المعطرات والمواد الموجودة في المنتجات الخاصة بالقدم.
- التعرق من الجوارب الغير مناسبة للبشرة.
- العدوى أثناء ممارسة الرياضة.
-
جفاف الجلد:
ويكون بسبب عامل وراثي أو عوامل خارجية مثل سوء التغذية واتباع انظمة ينقصها الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينة الطبيعية، استخدام أنواع منظفات غير ملائمة للبشرة، الكلور الزائد في حمامات السباحة أثناء التمرينات.
-
الإصابة بالآفات والجراثيم:
وتكون الإصابة بحشرات مسببه لذلك؛ مثل الجرب يكون بسبب حشرة الجرب ثمانية الأرجل، أو حشرة الفراش.
أعراض الجرب
- الحكة الشديدة وخاصة في الليل.
- التهاب الجلد.
- البقع البيضاء وخلو الشعر إذا ما اصاب فروة الرأس.
- البثور الصغيرة الدقيقة.
- التقرحات الشديدة.
الصدفية
- الحساسية من لدغ الحشرات.
- نقص فيتامين ب: بالجسم الناتج عن التهاب الاعصاب لأي سبب مرضي اخر يسبب الحكة بالقدم دون سبب واضح.
وصفات منزلية تهدئ من حكة القدمين
- البيكنج صودا (صودا الخبز): وهي اثبت فاعليتها في تهدئة حكة القدمين وخصوصًا ليلاً قبل النوم. وهي تكون بوضع معلقتين من مسحوق البيكنج صودا على الماء وعمل عجينة تفرد على القدم لمدة ربع ساعة وتغسل بماء وتجفف جيدًا.
- بيروكسيد الهيدروجين: يساعد في القضاء على الفطريات بالقدم، ويستخدم مع ماء دافئ وتوضع به القدم لتخفيف الحكة بالقدمين قبل النوم.
- الشوفان: اثبت قدرته على القضاء على جفاف البشرة وبالتالي التقليل من الحكة بالقدم، توضع كمية مناسبة في حمام ماء دافئ وتغمر القدم، وترطب بعدها بمرطب مناسب للبشرة.
- الخل الأبيض: استعمل الخل الأبيض كمطهر بكتيري في العديد من الحالات، ومن أهمها بكتريا القدمين، لذلك اثبت فاعليته في عمل حمام دافئ للقدمين قبل النوم وتجفيفها وترطيبها جيدًا.
- حمام الماء الدافئ بالملح: وهي وصفة قديمة مريحة لتهيج القدمين والتقليل من الشعور بالحكة.
- زيت النعناع: وهو فعال أيضًا في القضاء على الحكة والتخفيف من الألم، ويوضع أيضًا بحمام ماء دافئ وتوضع القدم ومن ثم تجفف وترطب جيدًا.
علاج حكة القدم طبيًا
في حالة عدم جدوى الوصفات الطبية، أو تفاقم الأعراض وزيادة الحكة يجب مراجعة الطبيب حيث من الممكن ان يكون المسبب سبب عضوي داخلي وليس ظاهري فقط، أو أسباب أخرى، مثل:
- أمراض وراثية.
- اعتلال بأحد وظائف الجسد من كبد أو كلى أو غدة درقية.
- التعرق الزائد المسبب رائحة كريهة بالقدم.
- عدم القدرة على النوم من الحكة والألم المصاحب لها.
- انتقال العدوى لأجزاء مختلفة من الجسم.
- فقدان الوزن والقيء المصاحب للأعراض.